تامل يوم 1-3-2010ايضا عيشوا بنفس واحدة.
هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة مع النساء ومريم ام يسوع ومع اخوته (أعمال 1:14) ولما حضر يوم الخمسين كان الجميع معا بنفس واحدة. (أعمال 2:1)
وكانوا كل يوم يواظبون في الهيكل بنفس واحدة. واذ هم يكسرون الخبز في البيوت كانوا يتناولون الطعام بابتهاج وبساطة قلب (أعمال 2:46) هذا هو جسد المسيح الحقيقي عندما تتوحد مجموعة من الناس على فكر واحد هوفكر الله ومشاعر المحبة للرب ولبعضهم البعض . ..بعدما ارتفع يسوع وهم ينضرون..كانت عيونهم الى السماء.. ضلت هناك ..رجعوا بنفس الفكر والعواطف واثقين ان الذي ارتفع سيعود من هناك ...وأيضا واثقين من وعد الرب انهم سينالون قوة متى حل الروح القدس.... وهكذا لما صعدوا للعلية استمروا بنفس واحدة.. على الصلاة والطلبات ..يعلمنا ان نكون بنفس واحدة عندما نصلي ونطلب وهذا معنى ان يتفق اثنان او ثلاثة في طلبة فتكون لهم...ولما حضر يوم الخمسين كان الجميع بنفس الفكر والمشاعر ,وكأنني اتحسس مشاعر الألفة والمحبة بينهم بعد ماتركهم الراعي والحبيب والصديق ربما كانوا يعزون بعضهم بعض ..متفاهمين دون كلام...هنا تنفتح السماء وتاتي البركات ويمتلء الجميع من الروح القدس ..صورة رائعة عن الألفة التي تربط الجميع يذهبون الى الهيكل بنفس الشوق والعطش..يتذكرون الرب الراعي والصديق الوديع والمتواضع القلب..تمتلء عيونهم بالدموع.. يكسرون الخبز وياكلون ببساطة القلب ..صورة لكنيسة رائعة تجد نعمة لدى جميع الشعب والرب يضم لهذه الكنيسة كل يوم الذين يخلصون...ماذا عنا ألأن؟؟هل توجد في كنائسنا اليوم هذه الألفة والمحبة؟؟؟.أيوجد فرح وبساطة عندما نجتمع؟؟؟؟هل نجد نعمة لدى الناس حولنا؟؟؟؟؟ ايضم الرب لكنائسنا الذين يخلصون؟؟؟؟؟.اسئلة تتحدانا. !!!!!! وهي ايضا طلبات في صلواتنا..
صلي معي ...يارب كنيستك محتاجة ان تكون بنفس واحدة...محتاجة للالفة والمحبة..محتاجة للبساطة والفرح..املئها وقودها بروحك لتجد نعمة لدى جميع الناس...ارسلها لتخبر الناس عن خلاصك...ضم لها يارب كل يوم الذين يخلصون...هذه صلاتي من القلب ارفعها باسم يسوع المسيح آمين
هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة مع النساء ومريم ام يسوع ومع اخوته (أعمال 1:14) ولما حضر يوم الخمسين كان الجميع معا بنفس واحدة. (أعمال 2:1)
وكانوا كل يوم يواظبون في الهيكل بنفس واحدة. واذ هم يكسرون الخبز في البيوت كانوا يتناولون الطعام بابتهاج وبساطة قلب (أعمال 2:46) هذا هو جسد المسيح الحقيقي عندما تتوحد مجموعة من الناس على فكر واحد هوفكر الله ومشاعر المحبة للرب ولبعضهم البعض . ..بعدما ارتفع يسوع وهم ينضرون..كانت عيونهم الى السماء.. ضلت هناك ..رجعوا بنفس الفكر والعواطف واثقين ان الذي ارتفع سيعود من هناك ...وأيضا واثقين من وعد الرب انهم سينالون قوة متى حل الروح القدس.... وهكذا لما صعدوا للعلية استمروا بنفس واحدة.. على الصلاة والطلبات ..يعلمنا ان نكون بنفس واحدة عندما نصلي ونطلب وهذا معنى ان يتفق اثنان او ثلاثة في طلبة فتكون لهم...ولما حضر يوم الخمسين كان الجميع بنفس الفكر والمشاعر ,وكأنني اتحسس مشاعر الألفة والمحبة بينهم بعد ماتركهم الراعي والحبيب والصديق ربما كانوا يعزون بعضهم بعض ..متفاهمين دون كلام...هنا تنفتح السماء وتاتي البركات ويمتلء الجميع من الروح القدس ..صورة رائعة عن الألفة التي تربط الجميع يذهبون الى الهيكل بنفس الشوق والعطش..يتذكرون الرب الراعي والصديق الوديع والمتواضع القلب..تمتلء عيونهم بالدموع.. يكسرون الخبز وياكلون ببساطة القلب ..صورة لكنيسة رائعة تجد نعمة لدى جميع الشعب والرب يضم لهذه الكنيسة كل يوم الذين يخلصون...ماذا عنا ألأن؟؟هل توجد في كنائسنا اليوم هذه الألفة والمحبة؟؟؟.أيوجد فرح وبساطة عندما نجتمع؟؟؟؟هل نجد نعمة لدى الناس حولنا؟؟؟؟؟ ايضم الرب لكنائسنا الذين يخلصون؟؟؟؟؟.اسئلة تتحدانا. !!!!!! وهي ايضا طلبات في صلواتنا..
صلي معي ...يارب كنيستك محتاجة ان تكون بنفس واحدة...محتاجة للالفة والمحبة..محتاجة للبساطة والفرح..املئها وقودها بروحك لتجد نعمة لدى جميع الناس...ارسلها لتخبر الناس عن خلاصك...ضم لها يارب كل يوم الذين يخلصون...هذه صلاتي من القلب ارفعها باسم يسوع المسيح آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق