السبت، أبريل 15، 2017

حتى يؤمن العالم برسالة المحبة المخلصة


حتى يؤمن العالم برسالة المحبة المخلصة.....
الرب يريدنا ان نكون واحد ليعرف العالم رسالة المسيح المخلص
أطلُبُ أنْ يَكُونُوا واحِداً، كَما أنَّكَ أنتَ أيُّها الآبُ فيَّ وَأنا فيكَ، فَليَكونوا هُم أيضاً فينا، لكي يُؤمنَ العالَمُ بأنَّكَ أرسلتَني
وهو اعطانا المجد والبهاء يجب ان نعكس هذا المجد في حياتنا سلوكاً وكلاما بكل بساطة سنتوحد عندما يظهر المسيح في كل مؤمن من اي طائفة وقبيلة ولسان ومن اي كنيسة
عندما نظهر مجد الرب عندما نثبت فيه وتسكن كلمته في حياتنا بغنى.  
فَأنا أعطَيتُهمُ المجدَ الَّذي أعطَيتَهُ لي، ليَكونوا واحِداً، كَما أنتَ وَأنا واحِدٌ. وسَأكونُ أنا فيهِمْ وَأنتَ فيَّ، لكي تَبلُغَ وِحدَتُهُمْ كمالَها
بهذا وبهذا فقط؛-
 إظهار مجد الرب في حياتنا
ومحبتنا بَعضُنَا لبعض سنتوحد وسنكون رسالة واضحة وبسيطة لهذا العالم المظلم   
هي رسالة المحبة السماوية المخلصة للعالم
وَبِهَذا سَيَعرِفُ العالَمُ أنَّكَ أرسلتَني، وَأنَّكَ أحبَبتَهُم تَماماً كَما أحبَبتَني.”
بِشارَةُ يُوحَنّا 17:21-23 SAT

http://bible.com/195/jhn.17.21-23.sat

الخميس، أبريل 13، 2017

الهي لايتركني في ضعفي.

وَقالَ إبْراهِيمُ لِلنّاسِ هُناكَ عَنْ زَوْجَتِهِ سارَةَ: «هَذِهِ أختِيفَسَمِعَ أبِيمالِكُ مَلِكُ جَرارَ عَنْ سارَةَ، فَأرْسَلَ فِي طَلَبِها، وَأخَذَها. فَجاءَ اللهُ إلَى أبِيمالِكَ لَيلاً فِي حُلْمٍ. وَقالَ لَهُ: «ها أنتَ سَتَمُوتُ بِسَبَبِ المَرأةِ الَّتِي أخَذْتَها. فَهِيَ زَوجَةٌ لِرَجُلٍ.»”
كتابُ التَّكوين 20:2-3 SAT
ربما مخاوفنا من الناس واصحاب المناصب تجعلنا نخطئ فنسبب المشاكل لنا وكل من يتعامل معنا 
لكن في هذه القصة نرى الله يعرف ضعفنا ويعرف قلوبنا ان كانت معه او لا فهو كلي لمعرفة يعرف افكارنا من بعيد
ولن يتركنا في هذا الضعف بل يرسل معونة  في وقتها
يتعامل مع كل الأطراف
  ويغير الضروف
 ويبدل الرغبات كي ينقذنا من نتائج خطايانا لانه صالح والى الأبد رحمته
صلي معي 
ياسيدي القدير
 كم انت صالح وأمين برغم عدم امانتي
 انت تعرف ضعفي وتعرف افكاري من بعيد
 لكنك ايضاتعرف قلبي لا يعبد سواك
 فاعن ضعفي ومحدودية إدراكي
 وساعدني بروحك القدوس كي لا أخطئ اليك

باسم يسوع المسيح اسمع صلاتي.  

الثلاثاء، أبريل 04، 2017

عالم مزيف وآخر حقيقي.

هناك عالمين
عالم مزيف وعالم حقيقي
العالم المزيف يقوده ابليس بشهوات الجسد والعيون وتعظم المعيشة. 
والعلم الحقيقي عالم روحي يقوده الروح القدس فيه محبة وسلام وفرح سماوي
ولك الحرية انت تختار!

الاثنين، أبريل 03، 2017

عيناي نحو الله دائما.

“عَينايَ نَحوَ اللهِ دَوْماً، لِأنَّهُ يَنشِلُنِي مِنَ الضِّيقِ دائِماً.”
كتابُ المَزامِير 25:15 SAT
 http://bible.com/195/psa.25.15.sat
اختبرت عندما تكون عيناي نحو الله وليس شئ اخر
فانه يسرع لنجدتي وقت الضيق. 
ولكني ايضا اختبرت عندما تكون عيناي ليس نحوة الله بل احيانا على ممتلكاتي او عَلى المال او على أشخاص   
اجد نفسي في ضيق اكثر وصعوبات أشد واعود واصرخ مرة اخرى يارب نجني. 
يأتيني صوته ألحاني الوديع ؛
لما حولت عيناك عني؟
يا رب اني اغرق وسط هموم هذا العالم انتشلني ارجوك
وساعدني كي لا انظر سواك. 
اعن ضعفي وقويني. 
وبعد عني كل مغريات العالم. 
لأن كلمتك علمتني  
“فَكُلُّ ما فِي هَذا العالَمِ مِنْ شَهَواتِ الطَّبِيعَةِ الجَسَدِيَّةِ، وَشَهَواتِ العُيُونِ، وَالتَّفاخُرِ بِالإنجازاتِ، لَيسَ مِنَ الآبِ، بَلْ مِنَ العالَمِ.”
رسالَةُ يُوحَنّا الأُولَى 2:16 SAT
http://bible.com/195/1jn.2.16.sat
آمين