الأحد، سبتمبر 23، 2018


المسلمين الشيعة يعبرون عن محبتهم للحسين بطرق مختلف ينتقدها البعض ولكن السؤال للمؤمنين المسيحين الى تشعرون بالتحدي والخجل امام هذا الإيمان والمحبة كي تعبروا أنتم عن إيمانكم ومحبتكم

 “وَإِذَا ٱمْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ ٱلتُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةً: «ٱرْحَمْنِي، يا سَيِّدُ، يا ٱبْنَ دَاوُدَ! اِبْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدًّا».


حِينَئِذٍ أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهَا: «يَا ٱمْرَأَةُ، عَظِيمٌ إِيمَانُكِ! لِيَكُنْ لَكِ كَمَا تُرِيدِينَ». فَشُفِيَتِ ٱبْنَتُهَا مِنْ تِلْكَ ٱلسَّاعَةِ.”

مَتَّى 15:22, 28 


الأربعاء، سبتمبر 19، 2018

صلاة للعائلة 

يا رب ان لم تكن انت سيد ورب بيتي واساس بناءه 

باطل تعبي وشقاءي

مافائدة عملي باليل والنهار من اجل توفير لقمة العيش 

اذ لم تعطيني انت الراحة مع عائلتي

شكراً يارب من اجل أولادي الذي أعطيتني في ايّام شبابي

 اجعلهم يا رب سهام بيدي احارب بهم مملكة الظلمة

أمين صلاة من مزمور١٢٧

إنْ لَمْ يَكُنِ اللهُ هُوَ بَانِي البَيْتِ، فَكُلُّ تَعَبِ البَنَّائِينَ بِلَا فَائِدَةٍ! وَإنْ لَمِ يَكُنِ اللهُ هُوَ الَّذِي يَحْرُسُ المَدِينَةَ، فَمُرَاقَبَةُ الحُرَّاسِ بِلَا فَائِدَةٍ! وَلَيَسَتِ الفَائِدَةُ فِي الخُرُوجِ بَاكِرًا إلَى العَمَلِ، أوْ فِي السَّهَرِ مِنْ أجْلِ لُقْمَةِ العَيشِ. فَاللهُ يَعْطِي أحِبَّاءَهُ رَاحَةً. الأبْنَاءُ هِبَةٌ مِنَ اللهِ ، مُكَافَأةٌ تَأْتِي مِنْ أحشَاءِ الأُمِّ. كَسِهَامٍ بِيَدَي مُحَارِبٍ هُمُ الأبْنَاءُ الَّذِينَ يُرزَقُ المَرءُ بِهِمْ فِي شَبَابِهِ. هَنِيئًا لِلمُحَارِبِ الَّذِي مَلأ جُعبَتَهُ مِنْهُمْ! لَدَى مُواجَهَةِ أعْدَائِهِمْ عِنْدَ بَابِ المَدِينَةِ لَنْ يُخْزَوَا.”

كِتَابُ المَزَامِير 127: