الخميس، أكتوبر 17، 2019

عشرة اخطاء ترتكبها الكنيسة في كل طوائفها

عشرة اخطاء ترتكبها الكنيسة في كل طوائفها. 
أولاً ؛ عقيدتهم هي الصحيحة والباقي اما منحرفين او مهرطقين
ثانياً؛ اتباع طقوس وعبادات روتينية مملة خالية من اي روح
ثالثاً؛  العبادة والسجود للحجر والبشر والصور وجثث الموتى.    
رابعاً؛  روحانية مزيفة تلعب على المشاعر اكثر من الفكر والمنطق
خامساً؛التركيز على الحرفية وتحويل كلمة الله الى ناموس سلطوي يرفض الخطاة وليس الخطية
سادساً ؛بناء ملكوت غير ملكوت السماوات(ملكوت الله). 
سابعًا؛  وعظ وتعليم خرافي وهمي بعيد عن الحياة المعاصرة
ثامنا؛ متاثرة بالعالم بدل التأثير فيه. 
تاسعاً؛  صراع وانقسام في الداخل والخارج
عاشرًا؛   كنيسة سياحية ومتاحف فنية

الجمعة، أكتوبر 11، 2019

تعال وانظر.




يُوحَنَّا 8:3 وَقَدَّمَ إِلَيْهِ ٱلْكَتَبَةُ وَٱلْفَرِّيسِيُّونَ ٱمْرَأَةً أُمْسِكَتْ فِي زِنًا. وَلَمَّا أَقَامُوهَا فِي ٱلْوَسْطِ

يُوحَنَّا 8:4 قَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، هَذِهِ ٱلْمَرْأَةُ أُمْسِكَتْ وَهِيَ تَزْنِي فِي ذَاتِ ٱلْفِعْلِ،

يُوحَنَّا 8:5 وَمُوسَى فِي ٱلنَّامُوسِ أَوْصَانَا أَنَّ مِثْلَ هَذِهِ تُرْجَمُ. فَمَاذَا تَقُولُ أَنْتَ؟».

يُوحَنَّا 8:6 قَالُوا هَذَا لِيُجَرِّبُوهُ، لِكَيْ يَكُونَ لَهُمْ مَا يَشْتَكُونَ بِهِ عَلَيْهِ. وَأَمَّا يَسُوعُ فَٱنْحَنَى إِلَى أَسْفَلُ وَكَانَ يَكْتُبُ بِإِصْبِعِهِ عَلَى ٱلْأَرْضِ.

يُوحَنَّا 8:7 وَلَمَّا ٱسْتَمَرُّوا يَسْأَلُونَهُ، ٱنْتَصَبَ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلَا خَطِيَّةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلًا بِحَجَرٍ!».

يُوحَنَّا 8:8 ثُمَّ ٱنْحَنَى أَيْضًا إِلَى أَسْفَلُ وَكَانَ يَكْتُبُ عَلَى ٱلْأَرْضِ.

يُوحَنَّا 8:9 وَأَمَّا هُمْ فَلَمَّا سَمِعُوا وَكَانَتْ ضَمَائِرُهُمْ تُبَكِّتُهُمْ، خَرَجُوا وَاحِدًا فَوَاحِدًا، مُبْتَدِئِينَ مِنَ ٱلشُّيُوخِ إِلَى ٱلْآخِرِينَ. وَبَقِيَ يَسُوعُ وَحْدَهُ وَٱلْمَرْأَةُ وَاقِفَةٌ فِي ٱلْوَسْطِ.

يُوحَنَّا 8:10 فَلَمَّا ٱنْتَصَبَ يَسُوعُ وَلَمْ يَنْظُرْ أَحَدًا سِوَى ٱلْمَرْأَةِ، قَالَ لَهَا: «يَا ٱمْرَأَةُ، أَيْنَ هُمْ أُولَئِكَ ٱلْمُشْتَكُونَ عَلَيْكِ؟ أَمَا دَانَكِ أَحَدٌ؟».

يُوحَنَّا 8:11 فَقَالَتْ «لَا أَحَدَ، يَا سَيِّدُ!». فَقَالَ لَهَا يَسُوعُ: «وَلَا أَنَا أَدِينُكِ. ٱذْهَبِي وَلَا تُخْطِئِي أَيْضًا».

تعال وانظر

في الإصحاح الاول تقابل الرب مع أندراوس الذى دعا سمعان بطرس بعد ان مكث مع يسوع. 

ثم تقابل مع فلبس الذي دعا نثنائيل 

عندما قال له امن الناصرة يخرج شئ صالح قال له تعال وانظر

وفِي الإصحاح الثالث تقبل الرب مع نقيديموس هذا جاء مختفيا لكن الرب اجاب على كل تساؤلاته واهمها انه ينبغي ان يولد من جديد. 

ثم تقابل الرب مع السامرية وأخبرها عن ماضيها ومضت أخبرت الناس انها تقابلت مع المسيا. 

وفي هذه القصة تقابل الرب مع المراءة الذي أمسكت بذات الفعل.  كل الذين يتقابلون مع الرب بطرق مختلفة ليس المهم الهم طريقة المقابلة بل ماذا يحدث بحياتهم بعد ذلك

الكتبة والفريسيون أرادوا ان يضعوا الرب في مأزق أرادوا ان يجربوه 

وضعوا أمامه خيارين لا ثالث لهم

الاول هو ان يطبق الناموس ويدين المراءة وبهذا يناقض تعليم النعمة التي جاء بها يعلنها في أقواله؟ "لأنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم يل ليخلص به العالم

والثاني ان يطبق النعمة ويعفوا عنها وبذلك يكسر الناموس ان مثل هذه ترجم وعلية فانه يناقض ما

" (يو 3: 17)   قال لا تظنوا إني جئت لأنقض الناموس والأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل" (مت 

5: 17)

لكن الرب يسوع أجابهم بكلام الحكمة السماوية بالعبارة 

الشهيرة من كان منكم بلا خطية فاليرجمها اولا بحجر. 

يُوحَنَّا 8:9 وَأَمَّا هُمْ فَلَمَّا سَمِعُوا وَكَانَتْ ضَمَائِرُهُمْ تُبَكِّتُهُمْ، خَرَجُوا وَاحِدًا فَوَاحِدًا، مُبْتَدِئِينَ مِنَ ٱلشُّيُوخِ إِلَى ٱلْآخِرِينَ. 

والمدهش ان ضمائره تبكتهم. 

واليوم نحن ندين الاخرين دون ان تبكتنا ضمائرنا

نحن نرى اخطاء الاخرين مجسمة أمامنا ونادر ما نرى اخطائنا نادر ما نفحص نفوسنا قبل ان نتكلم وندين الاخرين. عبارة قالها احد المعلمين لو نظرت الى أخطاءك لا تجد الوقت لمعرفة اخطاء الاخرين. 

في كل مرة تريد ان تشخص اخطاء الاخرين افحص نفسك هل هذا الخطا عندي.  

تعرفون ان السبب الرئيسي للإدانة هو خطابنا المستترة الذي نسقطها على الناس حولنا

عندما تتقابل مع الرب بالصلاة وقراءة الكلمة انظر الى نفسك مشاعرك وافكارك وشخص السلبي منها ودع الروح القدس يخترق أعماقك المخفية ليغيرك

 بدون هذه الخطوة لن تتغير لن تنموا ستبقى متذمرا ساخطاً وغاضباً وحياتك 

تعيسة لاتقدر ان تتمتع بالنعمة المغيرة للحياة

للتنقل الى المستوى المسيحي الراقي بالتعامل مع الخطاة

 ٱلْمَرْأَةِ، قَالَ لَهَا: «يَا ٱمْرَأَةُ، أَيْنَ هُمْ أُولَئِكَ ٱلْمُشْتَكُونَ عَلَيْكِ؟ أَمَا دَانَكِ أَحَدٌ؟».

يُوحَنَّا 8:11 فَقَالَتْ «لَا أَحَدَ، يَا سَيِّدُ!». فَقَالَ لَهَا يَسُوعُ: «وَلَا أَنَا أَدِينُكِ. ٱذْهَبِي وَلَا تُخْطِئِي أَيْضًا».

حتى وان وجدت نفسك بلا خطية وهذا يؤهلك للحكم على الاخرين عليك أيضاً ان لا تدين وهذا يحدث فقط للناس الذين اختبروا ومكثوا مع الرب يسوع. 

لكن هناك ربما شخص يقول طيب انسكت عن الخطاء

هنا يأتي جواب الرب يسوع بكل وداعة ورحمة ومحبة اذهبي ولا تخطئي أيضاً 

تستطيع ان تقدم النصح والإرشاد بوداعة ومحبة

عندما نكون بهذا المستوى من النضج نستطيع ان ندعوا الناس للمسيح تعال وانظر

كيف ان حياتي تغيرت 

كانت حياتي كلها تذمر وسخط وغضب وخطية لكني الان خليقة جديدة. حتى الناس الذي تقول عن يسوع هو انسان مثل باقي الأنبياء 

تقول لهم أخاطئ ههو نبي او انسان مثلنا لا اعلم لكن اعلم شيء واحد كنت اعمى ولان ابصر كنت ادين وأتكلم بالسر عن الاخرين وكنت خائف ومضطرب ويائس وكئيب لكني الان احيا مع المسيح ولي حياة هي المسيح

والكنيسة التي فيها مؤمنين ناضجين يحبون الناس يستطيعون ان يخرسو كل لسان يتكلم بالسؤ على الكنيسة

كثير مانسمع كنيستكم لاتحد القديسة المطوبة مريم العذراء وكنيستكم تدفع فلوس وتوزع مواد غذائية لتجذب الناس لها

وكنيستكم تابعة للصهيونية

قصة المحامي في بغداد. 

نستطيع اذا كنا ناضجين روحياً ووجدانياً ان نقول تعال وانظر

كنيستنا تحب الرب وتكرم القديسين وتقدي بهم ونحب بعضنا البعض كما أحبنا ربنا يسوع المسيح

ونكرم بعضنا البعض ونصلح بعضنا البعض بروح الوداعة لاننا لسنا كاملين بل ناضرين الى رئيس الايمان ومكمله الرب يسوع المسيح. 

الثلاثاء، يوليو 30، 2019

الخطايا العشرة التي تسرق الفرح من حياتنا.




في حديقتنا زهرة ذبلت نقلتها الى مكان اخر وزرعت مكانها وردة اخرى شعرت بفرح لمجرد المحاولة.

١.الإيمان.الكل حولنا مؤمنين لكن السؤال بماذا تؤمن الملحد يُؤْمِن بعدم وجود اله لا ديني يُؤْمِن بوجود إله لكن لا يُؤْمِن بالأديان وهكذا الا أدري والوجودي والعدمي هناك فقط اله حي ومحب هذا الإله يحبك ويريدك ان تكون سعيد انا اتيت لتكون لكم حياة وحياة افضل الكل حولنا مؤمنين ولكن المشكلة بماذا تؤمن

ولكن بدون إيمان لا يمكن ارضاؤه، لانه يجب ان الذي ياتي الى الله يؤمن بأنه موجود، وأنه يجازي الذين يطلبونه.

٢.الغفران. اذا فقدت هذه الصفة فقدت السعادة إذا غفرتم للناس زلاتهم أنت تتمتع بالراحة وَذَا لم تغفر انت تعيس بينما الآخر الذي لم تغفر له يمكن يكون سعيد 

 «ولا تدينوا فلا تدانوا. لا تقضوا على احد فلا يقضى عليكم. اغفروا يغفر لكم.

و سقطت انت ظلما فوق اشواك الخيانة

وتجرعت جراح الغدر في يوم المهانه

انت في الحب تسامح ثم تغفر بأمانة

انت تصبر ثم تشفق وتمد اليد حبا بالأعانة

في المحبة....انت تفرح بجنون

في المحبة.....انت كل الرب تكون

٣.فكرة السعادة ربط فكرة السعادة بالحصول على الأشياء تريد ان تكون ناجح. تريد الحصول على المال تريد تمتلك أشياء كثيرة هذه كلها أهداف طبعاً ليس خطأ ان يكون لديك أهداف قد تجلب لك السعادة المؤقتة لكن ليس  بينها هدف أن تكون سعيد افرحوا في الرب كل حين، واقول ايضا: افرحوا

٤.الثقة بالنفس والآخرين عندما تثق بنفسك دون مبالغة تثق بالآخرين وبالتالي تكون علاقات ناجحه تجلب لك السعادة في العلاقات والمقابلات في شرقنا الاوسط مبنية انا لا اثق في احد حتى يثبت العكس بينما في ثقافة الغرب انا اثق فيك الى ان تثبت العكس. 

لذلك اطرحوا عنكم الكذب، وتكلموا بالصدق كل واحد مع قريبه، لاننا بعضنا اعضاء البعض.

٥.المقارنة وهذه الخطية تجلب لنا التعاسة انا أقارن نفسي بالآخرين لماذا هذا يركب سيارة حديثة وانا لا عنده بيت كبير وجميل وانا لا  تلبس ماركات عالمية ونا وهكذا تجعلنا دائما اقل من الاخرين فنحن تعساء. ديفيد يونك شو وبلي كراهام.

 لتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه، وهو ايضا الذي اتكا على صدره وقت العشاء، وقال:«يا سيد، من هو الذي يسلمك؟»

21فلما راى بطرس هذا، قال ليسوع:«يارب، وهذا ما له؟»

22قال له يسوع:«ان كنت اشاء انه يبقى حتى اجيء، فماذا لك؟ اتبعني انت!».

٦.طرق التفكير الخاطئة المعتقدات الخاطئة 

مثل التكبير والمبالغة والفراسة  والربط الغير منطقي. وكذلك معتقدات خاطئة مثل الوثنية والتدين الزائف والإيمان بالخرافات والتقاليد المورثة السلبية. 

ولا تشاكلوا هذا الدهر، بل تغيروا عن شكلكم بتجديد اذهانكم، لتختبروا ما هي ارادة الله: الصالحة المرضية الكاملة.

٧.البساطة. تعقيد كل شيء حولك لا تعيش الحياة ببساطة ممكن تعيش بالماضي أو تحلم بمستقبل مثالي الماضي قد مضى والمستقبل لم تعشه لحد الان عش الحاضر بواقعية كتاب قوة الآن

 Power of now 

ولكنني أخاف انه كما خدعت الحية حواء بمكرها، هكذا تفسد اذهانكم عن البساطة التي في المسيح.

٨.التسرع. كل شي نريده بسرعة نعيش عصر السرعة باستعجال نريد بسرع تتزوج بسرعة تجمع مال كثير تشتري فيلا بسرعه توصل بسرعة. 57وفيما هم سائرون في الطريق قال له واحد: «يا سيد، اتبعك اينما تمضي».

58فقال له يسوع:«للثعالب اوجرة، ولطيور السماء اوكار، واما ابن الانسان فليس له اين يسند راسه»

٩.الأنانية. لا تفكر الى بنفسك تريد الناس أن يحبوك ان يعتنوا بك أن يهتموا بك دائما تسأل ماذا عني. قدموا بعضكم بعضا بالكرامة  يوحنا 13:14

[14] فَإِنْ كُنْتُ، وَأَنَا السَّيِّدُ وَالْمُعَلِّمُ، قَدْ غَسَلْتُ أَقْدَامَكُمْ، فَعَلَيْكُمْ أَنْتُمْ أَيْضاً أَنْ يَغْسِلَ بَعْضُكُمْ أَقْدَامَ بَعْضٍ.

يوحنا 13:34-35

[34] وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُمْ: أَحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً، كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا، تُحِبُّونَ بَعْضُكُمْ. [35] بِهَذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً».


١٠.السيطرة. تريد ان تسيطر على شريك حياتك على أصدقائك على على زملائك بالعمل وهذا ما قاد شعوبنا الى الدكتاتورية المقيتة وجعل الناس اما خاضعين للعبودية او يهربون بحثاً عن الحرية. 

ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم وخسر نفسه. 



السبت، يناير 26، 2019

اجمل مكان؟

ابني القس افضل يتحاور مع حفيدي آدم قبل أن يصلي معه ؛-
يقول له تخيل مكان جميل مثل شاطئ أو حديقة جميلة او مكان جميل جداً
وكان رد حفيدي بسرعه وبدون تفكير
هو ان أجمل مكان هو بيت جدو.
وبيتي ليس أجمل مكان لكني احب احفادي بشدة
لذا هو اجمل مكان بالنسبة لهم.
ولهذا فان اجمل مكان لنا هو السماء لان فيها محبة الآب لنا الكاملة.



الخميس، يناير 24، 2019

يبقى العقل قاصر عن إدراك الحق المطلق لأنه يعتمد على الحواس والقياس.
لذا تواضع عندما تستخدم عقلك فقط دون إيمان بمعونة الروح القدس.

ليكتب على بابا كل كنيسة الدخول غير مسموح للكاملين.


الرحمة والمحبة اولا عندما يخطأ الخادم فهو إنسان تحت الآلام مثلك.

تذكر ان افكارك دون مسحة الروح القدس هي أفكار بشرية تأثيرها وقتي لا يغير الآخرين.

لا فرق بين التكفيرين الذين يكفرون الناس وبين المتدينين الذين يكفرون الناس كتابياً.

حق مغلف بالكراهية أشبه بالباطل مغلف بالمحبة.

عندما تعلن نور المسيح تذكر دوما كيف أنار المسيح في ذهنك عندما كنت في الظلمة وظلال الموت.

نور الحق مثل الشمس يشرق ببطء في اذهان الكثيرين لنتعلم هذه الحكمة في انارة الزوايا المظلمة حولنا بهدؤ.

كثيرون يقولون لا تجامل على حساب الحق
وهذا صحيح
لكن لا نستخدم الحق الذي تعرفه انت كسيف تذبح به المختلفين عنك تحت هذا الشعار.

عندما تكشف حقيقة مايعتقد به الاخرين فقط تأكد من الرسالة هل هي رسالة محبة أو كراهية.

لا يتغير الناس بانتقاد وادانة معتقداتهم
بل يتغير الناس بالإيمان الخلاصي والمحبة والتلمذة
لذا دعونا نركز على خلاص النفوس والمحبة والتلمذة.