مسيحين..بلا مسيح!!!!!
أما أنت يا ابن آدم، فلا تخف منهم ولا من كلامهم. لا تخف حتى وإن كانوا لك كالشوك والحسك، وكالعقارب حولك. لا تخف من كلامهم ولا ترتعب منهم، لأنهم شعب متمرد. (حزقيال 2:6) إن كانوا يشتمونكم من أجل اسم المسيح فهنيئا لكم، لأن الروح المجيد، أي روح الله، يحل عليكم. (بطرس1 4:14) أما إن كان يتألم لأنه مسيحي فيجب أن لا يخجل أبدا، بل يسبح الله لأجل هذا الاسم. (بطرس1 4:16).
هناك مسيحين لهم صورة التقوى وينكرون قوتها انهم يعرفون عن المسيح ويدعون مسيحين لكن لا يؤمنون بقوة وخلاص المسيح يسوع. حياتهم تشهد كيف يعيشون بعيدا عن المسيح وكلامه..هؤلاء حينما يتعرضون لأي مضايقة أو اضطهاد يبدأون بالصراخ والعويل والهرب وتظهر غيرتهم المزيفة على المسيحية انهم مثل شجرة التين فيها ورق بدون ثمر..وأبدا لايلجاؤن الى الملحاء والحصن المنيع يسوع المسيح..يلجأون لاساليبهم البشرية القاصرة من ان تنقذهم فتسبب لهم معاناة اكثر.. والاكثر من ذلك يقومون باضطهاد ومضايقة المسيحين المؤمنين متفقين مع العالم الشرير..ألآ أن المؤمنين لايجازو شر بشر بل دائما يغفرون مثل سيدهم رب المجد يسوع المسيح..هذا ما فعلة استيفانوس بينما كان يرجم يطلب من الرب ان لا يحسب لهم خطية.......................
صلي معي...يا سيدي ملك الملوك ورب الأرباب.. ساعدنا كي نشهد لمن حولنا بخلاصك ليختبروا كيف انك الملحاء الحصين الذي يركض اليه الصديق ويتمنع في يوم الشر..اكشف لهم زيف حياتهم ليرجعوا عن طرقهم الرديئة ويتحدوا مع المؤمنين لتكون كنيسة قوية غير منقسمة على ذاتها ..ساعدنا كي نتمسك اكثر بك ونعيش وصاياك بحياتنا ويرى الناس ثمر الروح القدس فينا..انت تحول كل ضيق واضطهاد سببه العالم الشرير واخطائنا الى نضج روحي وبركة....باسم يسوع المسيح اصلي...آمين
أما أنت يا ابن آدم، فلا تخف منهم ولا من كلامهم. لا تخف حتى وإن كانوا لك كالشوك والحسك، وكالعقارب حولك. لا تخف من كلامهم ولا ترتعب منهم، لأنهم شعب متمرد. (حزقيال 2:6) إن كانوا يشتمونكم من أجل اسم المسيح فهنيئا لكم، لأن الروح المجيد، أي روح الله، يحل عليكم. (بطرس1 4:14) أما إن كان يتألم لأنه مسيحي فيجب أن لا يخجل أبدا، بل يسبح الله لأجل هذا الاسم. (بطرس1 4:16).
هناك مسيحين لهم صورة التقوى وينكرون قوتها انهم يعرفون عن المسيح ويدعون مسيحين لكن لا يؤمنون بقوة وخلاص المسيح يسوع. حياتهم تشهد كيف يعيشون بعيدا عن المسيح وكلامه..هؤلاء حينما يتعرضون لأي مضايقة أو اضطهاد يبدأون بالصراخ والعويل والهرب وتظهر غيرتهم المزيفة على المسيحية انهم مثل شجرة التين فيها ورق بدون ثمر..وأبدا لايلجاؤن الى الملحاء والحصن المنيع يسوع المسيح..يلجأون لاساليبهم البشرية القاصرة من ان تنقذهم فتسبب لهم معاناة اكثر.. والاكثر من ذلك يقومون باضطهاد ومضايقة المسيحين المؤمنين متفقين مع العالم الشرير..ألآ أن المؤمنين لايجازو شر بشر بل دائما يغفرون مثل سيدهم رب المجد يسوع المسيح..هذا ما فعلة استيفانوس بينما كان يرجم يطلب من الرب ان لا يحسب لهم خطية.......................
صلي معي...يا سيدي ملك الملوك ورب الأرباب.. ساعدنا كي نشهد لمن حولنا بخلاصك ليختبروا كيف انك الملحاء الحصين الذي يركض اليه الصديق ويتمنع في يوم الشر..اكشف لهم زيف حياتهم ليرجعوا عن طرقهم الرديئة ويتحدوا مع المؤمنين لتكون كنيسة قوية غير منقسمة على ذاتها ..ساعدنا كي نتمسك اكثر بك ونعيش وصاياك بحياتنا ويرى الناس ثمر الروح القدس فينا..انت تحول كل ضيق واضطهاد سببه العالم الشرير واخطائنا الى نضج روحي وبركة....باسم يسوع المسيح اصلي...آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق