الخميس، يناير 21، 2010

الصلاة السحرية!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟

>الصلاة السحرية!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟
من خلال خدمة الكلمة لسنوات لاضحت وجود مبالغات كثيرة وكبيرة.نحن نتحدث مع الناس ونحضر خدمات خلاصية لإيصال رسالة المسيح وبعدها نطلب منهم ان يرددوا خلفنا هذه الصلاة السحرية ونبداء............
أعترف اني انسان خاطئ وأتوب .....ووو.......وووو....واقبل المسيح مخلص شخصي لحياتي وآبدا نُقَبل الشخص ونهنئه مبروك لقد اصبحت الآن من اولاد الله عليك ان.... وان....ويجب ان تكون......ونحدد له قائمة من المتطلبات.بهذه الطريقة السحرية والسريع ياتي اناس كثيرون ويغادرون بشكل اسرع وخصوصا عندما ندعوهم لشركة التلمذة. أو يستمرون لأنبارهم بالحياة المسيحية دون ان حصول تغير بحياتهم.
ماألسبب مألمشكلة!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟........
1.ربما التاثر العاطفي او تأثير اجواء الخدمة الحماسية لم يتبعه قرار ارادي حقيقي باتباع المعلم الأعظم يسوع المسيح يبقى هذا التاثير مؤقت ويزول بإزالة المؤثر او يخطف الشرير التاثير كل من يسمع كلمة الملكوت ولا يفهمها، يأتي الشرير ويخطف ما قد زرع في قلبه: هذا هو المزروع على الممرات. (Matthew 13:19)
2. او قد يكون اقتناع عقلي يلمس الفكر لا الروح اي دون تأثير وعمل الروح القدس. هؤلاء سرعان ماتضهر لديهم شكوك وتساؤلات من الصعب أن يجدوا لها جواب اوأضطهادات ومضايقات ولاساعدهم الصلاة السحرية في شئ وهكذا ينتهي من حيث اتبدى. "والمزروع في الأماكن الصخرية هو من يسمع الكلمة ويقبلها حالا بفرح.
ولكنه بلا جذور، فلا يدوم، بل عندما يحدث ضيق أو اضطهاد من أجل كلمة الله، يتراجع في الحال. (Matthew 13:21)
3.المجاملة والخجل فالكثيرون يوافقون ان نصلي معهم الصلاة السحرية وحلما يغادرون تغادر الكلمات اذهانهم.
4.احيانا نؤثر بالآخرين بكلمات صادقة وقوية تلامس احتياجهم النفسي يصلون الصلاة السحرية بدموع التوبة لكن دون قرار ارادي حقيقي او دون ان يحسبوا التكلفة ولكن حلما يفكرن قليلاً يجدون ان الصفقة خسرانة فهناك تناقض كبير بين حياتهم وطموحاتهم وبين الحياة مع يسوع المسيح., "والمزروع بين الشوك، هو من يسمع الكلمة، لكن هم الدنيا، وخداع الغنى يخنقان الكلمة ويجعلانها بلا ثمر. (Matthew 13:22)
5.هناك من يوافق ويصلي ويقرر ان يحيا مع المسيح ولكن!!!! لدوافع ليست روحيه ويستمر ولكن يبقى الدافع مخفي او يضمر احيانا مغطى بتبريرات كتابية ويعيش هذا الشخص حياة مزدوجة مؤمن مع المؤمنين لكن بدون تغير في الطبيعة الساقطة ويتعود الرياء ويصبح الرياء طبيعته الجديدة وما اكثر هؤلاء بين جماعة المؤمنين. ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تأكلون بيوت الارامل. ولعلة تطيلون صلواتكم. لذلك تأخذون دينونة اعظم. (Matthew 23:14)
ولكن لابد من القول انه قد يلمس روح الله البعض من هؤلاء ويختبروا نعمة الرب في حياتهم ويحصل التغير لنترك ذلك للرب دون ان ندين احد.
ولكي تصل رسالة يسوع المسيح للناس يشكل الأفضل علينا ان لا نعتمد المنطق البشري والتاثير العاطفي وهذا مُهم ولكن الأهم هو تاثير وقيادة الروح القدس لأفكارنا ومشاعرنا اثناء العمل الكرازي لنتحدث عن النعمة وبضهرها بحياتنا ولندع الروح القدس يبكت الناس على خطياهم.ونزرع في الأرض الجيدة. "والمزروع في الأرض الجيدة، هو من يسمع الكلمة ويفهمها، فهو يثمر ويعطي، البعض مئة ضعف، والبعض ستين، والبعض ثلاثين." (Matthew 13:23)
ساعد الناس لكي يتخذوا القرار المصيري الصحيح بمعونة الروح القدس ولا تقرر انت بدلا عنهم.
عرفهم بالحق ودع الحق يحررهم. وتعرفون الحق والحق يحرركم. (John 8:32
اعضم كرازة هو ان تتجسد محبة يسوع المسيح بحياتك اريهم ايمانك بأعمالك. لكن يقول قائل انت لك ايمان وانا لي اعمال. أرني ايمانك بدون اعمالك وانا اريك باعمالي ايماني. (James 2:18)
وعندما يعترف الإنسان بالحق اي بكلمة الله الصادقة ويتأثر بها بعواطفه يقرر بلسانه ينال الخلاص أنك إن اعترفت بفمك بيسوع ربا، وآمنت في قلبك بأن الله أقامه من الأموات، نلت الخلاص. (Romans 10:9)
.وهذا القرار يختبر بالرغبة العميقة بأن يكون تلميذ للمعلم الصالح هنا يحدث الخلاص من سلطان الخطية وضلمة العالم وشفاء للنفس والجسد ويكون دانما في نصرة وإرتفاع. آآآآآمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق