الجمعة، فبراير 10، 2017

ليس حب اعظم من هذا.

ليس حب اعظم من هذا...
“لأنَّهُ هكذا أحَبَّ اللهُ العالَمَ حتَّى بَذَلَ ابنَهُ الوَحيدَ، لكَيْ لا يَهلِكَ كُلُّ مَنْ يؤمِنُ بهِ، بل تكونُ لهُ الحياةُ الأبديَّةُ.”
يوحَنا 3:16 AVDDV
لا لم ارى حبا اعظم من هذا الحب. 
حب فيه فداء
        تضحية
        بذل
        عطاء
والنتيجة غفران خطايا ناس لايستحقوا 
        حياة فياضة بالبركة
        تبرير
        تجديد
        طبيعة جديدة
        خليقة جديدة
        تقديس
        تمجيد
        وحياة ابدية. 
وفوق كل هذا علمنا كيف نحيا بمحبة حقيقية. 
هذه المحبة
“المَحَبَّةُ تَصبِرُ.
المَحَبَّةُ تُشفِقُ.
المَحَبَّةُ لا تَحسِدُ.
المَحَبَّةُ لا تَتَباهَى.
المَحَبَّةُ لا تَنتَفِخُ بِالكِبرِياءِ،
وَلا تَتَصَرَّفُ دُونَ لَياقَةٍ.
المَحَبَّةُ لا تَسعَى إلَى تَحقِيقِ غاياتِها الشَّخصِيَّةِ.
المَحَبَّةُ لَيسَتْ سَرِيعَةَ الاهتِياجِ،
وَلا تَحفَظُ سِجِلّاً لِلإساءاتِ.
المَحَبَّةُ لا تَفرَحُ بِالشَّرِّ،بَلْ تَفرَحُ بِالحَقِّ.
المَحَبَّةُ تَحمِي دائِماً،
وَتُؤمِنُ دائِماً،
وَتَرجُو دائِماً،
وَتَحتَمِلُ دائِماً.
المَحَبَّةُ لا تَمُوتُ.
أمّا الآنَ، فَلتَثبُتْ هَذِهِ الأُمُورُ الثَّلاثَةُ: الإيمانُ وَالرَّجاءُ وَالمَحَبَّةُ، لَكِنَّ أعظَمَها المَحَبَّةُ.”
الرِّسالَةُ الأُولَى إلَى كُورنثُوس 13:4-8, 13 SAT
هل يوجد عبر كل الزمان ؟
من كتب مثل هذا الحب؟ 
من احب كل هذا الحب؟
من أعطى هذا الحب؟
انه يسوع المسيح. 
اعطا كل هذا الحب على صليب الجلجلة. 
بدمه صار لنا غفران لخطايانا. 
حق الدخول لقدس الأقداس. 
أصبحنا اولاد الله بالتبني. 
بحبة صار لنا حياة. 
صرنا احرار
نحب كل الناس. 
(حببت الناس والاجناس. 
من شب ومن شاب. 
من اظلم كالفحم ومن أشرق كالماس. 
(الجواهري)
انه عيد الحب 
احتفل به كل يوم من حياتي على الارض.
ومعه ايضا في سماه. 
لان المحبة لا تسقط ابدا. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق