“وَسَمَّى النُّورَ «نَهاراً» وَسَمَّى الظَّلامَ «لَيلاً.» وَكانَ مَساءٌ، ثُمَّ كانَ صَباحٌ. فَكانَ هَذا اليَوْمَ الأوَّلَ.”
كتابُ التَّكوين 1:5 SAT
كنت في الظلام وكان مساء حياتي وانا اليوم في نور المسيح في الصباح.
أشرق الرب بنوره وكان نور يبدد ظلمة هذا الدهر
صباح مشرق
نور ساطع
شكرا يا سيدي اذ انتشلتني من ظلمة هذا العالم
يا قدير أنر بنورك للجالسين في الظلمة وظلال الموت
ليكن نور في كنيستك
في الشرق الأوسط
في كل مكان يرى من له عيون مجدك
“وَأُصَلِّي أنْ تَنفَتِحَ أذهانُكُمْ وَتَستَنِيرَ لِكَي تَعرِفُوا الرَّجاءَ الَّذِي يَدعُوكُمْ إلَيهِ، وَمَدَى غِنَى المِيراثِ المَجِيدِ الَّذِي سَيُعطِيهِ لِكُلِّ شَعبِهِ. كَما أُصَلِّي أنْ تُدرِكُوا مَدَى عَظَمَةِ قُوَّتِهِ الَّتِي لا مَثِيلَ لَها، وَالَّتِي تَعمَلُ مِنْ أجلِنا نَحنُ المُؤمِنِينَ. وَهِيَ نَفسُ القُوَّةِ الفائِقَةِ الَّتِي أظهَرَها”
الرِّسالَةُ إلَى أفَسُس 1:18-19 SAT