حينما اضعف وتفترسني الهموم.
وحينما اكون في وضع مكشوف اما عدوي العنيد.
تهزمني العواصف
تلاطمني الامواج
يبتعد عني الأقرباء
يرفضني الأصدقاء
ويمزّقني الفتور
ليس لي ملجاء ولا معين.
اركض الى قلعتي المرتفعة.
برجي الحصين.
الهي الأمين.
اصرخ بأعلى صوتي
إلَهِي
، اسْمَعْ صَرخَتِي.
وَإلَى صَلاتِي انتَبِهْ.
حَيثُما كُنتُ وَحِينَما أضعُفُ، بِكَ أستَنجِدُ!
قُدنِي إلَى قَلعَةٍ أعلَى مِنِّي. لأنَّكَ أنتَ قَلعَتِي المُرتَفِعَةُ!
وَأنتَ بُرجِيَ المَنِيعُ فِي وَجهِ أعدائِيَ!
أُرِيدُ أنْ أسكُنَ فِي خَيمَتِكَ إلَى الأبَدِ، مُحتَمِياً تَحتَ جَناحَيكَ. المَزامِير٦١؛١-٤ SAT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق