اتبع يسوع ...لم يأتي ليدين!!!!!
لأنَّ ابنَ الإنسانِ لَمْ يأتِ ليُهلِكَ أنفُسَ النّاسِ، بل ليُخَلِّصَ». فمَضَوْا إلَى قريةٍ أُخرَى. (إنجيلُ لوقا 9:56 AVDRV)
لأنَّهُ لَمْ يُرسِلِ اللهُ ابنَهُ إلَى العالَمِ ليَدينَ العالَمَ، بل ليَخلُصَ بهِ العالَمُ. (إنجيلُ يوحَنا 3:17 AVDRV)
وإنْ سمِعَ أحَدٌ كلامي ولَمْ يؤمِنْ فأنا لا أدينُهُ، لأنّي لَمْ آتِ لأدينَ العالَمَ بل لأُخَلِّصَ العالَمَ. (إنجيلُ يوحَنا 12:47 AVDRV)
هنا اروع رسالة للمحبة والتسامح التي اضهرها الرب يسوع للذين اهانوه .
التلاميذ فكروا وطلبوا من الرب الانتقام من الذين رفضوه اما هو برغم قدرته فهو الله المتجسد لم يأتي ليهلك او يدين الناس الذي اهانوه ورفضوه ولم يسمعوا كلامه بل جاء ليعطي خلاص ويعلمنا ان لا ندين؟؟؟؟
نحن اليوم وبسبب اختيارنا طريق الحق والحياة قد نتعرض للإهانة والرفض والاضطهاد ينبغي بكل تواضع ان لا نفكر ولا نتصرف باي شكل من اشكال الكراهية والإدانة بل نتبع خطوات السيد ولنتذكر اننا نحن أيضاً لدينا رسالة الخلاص للعالم....
وجود المؤمنين والكنيسة هو لإضهار محبة المسيح للعالم ونخبر بما صنع الرب لهم من خلاص مجاني على الصليب..
يرفض ويهان المسيحيين في اماكن كثيرة في العالم الى درجة القتل والتشريد عليهم ان لاينساقوا بالفكر الشيطاني ويفكروا بالكراهية والإدانة والانتقام بل علينا ان نتذكر ما قاله يسوع (لأنّي لَمْ آتِ لأدينَ العالَمَ بل لأُخَلِّصَ العالَمَ.)...
هذه المحبة لا تعجب بعض المسيحيين الذين يفكرون ويتصرفون عكس هذا الفكر ويقولون لانبقى صامتين امام الحقد والكراهية والإهانة ويستخدمون وسائل الاعلام للرد بالمثل وهذا يتعارض مع فكر المحبة والتسامح الذي هو مصدر قوة وليس ضعف ، بل الضعف هو الانقياد بالحماسة المزيفة والتفكير بإدانة والانتقاص من عقائد الاخرين ....
اصلي قائلا يا اله المحبة والسلام علمنا ان نتبع خطاك ومنحنا القوة والشجاعة للتغلب على فكر الإدانة والكراهية والانتقام ويهتم اهتمام واحدا بان نكون رسالتك المحبة للخطاة ونمتلئ بالنعمة لنكون سفراء للعال
لأنَّ ابنَ الإنسانِ لَمْ يأتِ ليُهلِكَ أنفُسَ النّاسِ، بل ليُخَلِّصَ». فمَضَوْا إلَى قريةٍ أُخرَى. (إنجيلُ لوقا 9:56 AVDRV)
لأنَّهُ لَمْ يُرسِلِ اللهُ ابنَهُ إلَى العالَمِ ليَدينَ العالَمَ، بل ليَخلُصَ بهِ العالَمُ. (إنجيلُ يوحَنا 3:17 AVDRV)
وإنْ سمِعَ أحَدٌ كلامي ولَمْ يؤمِنْ فأنا لا أدينُهُ، لأنّي لَمْ آتِ لأدينَ العالَمَ بل لأُخَلِّصَ العالَمَ. (إنجيلُ يوحَنا 12:47 AVDRV)
هنا اروع رسالة للمحبة والتسامح التي اضهرها الرب يسوع للذين اهانوه .
التلاميذ فكروا وطلبوا من الرب الانتقام من الذين رفضوه اما هو برغم قدرته فهو الله المتجسد لم يأتي ليهلك او يدين الناس الذي اهانوه ورفضوه ولم يسمعوا كلامه بل جاء ليعطي خلاص ويعلمنا ان لا ندين؟؟؟؟
نحن اليوم وبسبب اختيارنا طريق الحق والحياة قد نتعرض للإهانة والرفض والاضطهاد ينبغي بكل تواضع ان لا نفكر ولا نتصرف باي شكل من اشكال الكراهية والإدانة بل نتبع خطوات السيد ولنتذكر اننا نحن أيضاً لدينا رسالة الخلاص للعالم....
وجود المؤمنين والكنيسة هو لإضهار محبة المسيح للعالم ونخبر بما صنع الرب لهم من خلاص مجاني على الصليب..
يرفض ويهان المسيحيين في اماكن كثيرة في العالم الى درجة القتل والتشريد عليهم ان لاينساقوا بالفكر الشيطاني ويفكروا بالكراهية والإدانة والانتقام بل علينا ان نتذكر ما قاله يسوع (لأنّي لَمْ آتِ لأدينَ العالَمَ بل لأُخَلِّصَ العالَمَ.)...
هذه المحبة لا تعجب بعض المسيحيين الذين يفكرون ويتصرفون عكس هذا الفكر ويقولون لانبقى صامتين امام الحقد والكراهية والإهانة ويستخدمون وسائل الاعلام للرد بالمثل وهذا يتعارض مع فكر المحبة والتسامح الذي هو مصدر قوة وليس ضعف ، بل الضعف هو الانقياد بالحماسة المزيفة والتفكير بإدانة والانتقاص من عقائد الاخرين ....
اصلي قائلا يا اله المحبة والسلام علمنا ان نتبع خطاك ومنحنا القوة والشجاعة للتغلب على فكر الإدانة والكراهية والانتقام ويهتم اهتمام واحدا بان نكون رسالتك المحبة للخطاة ونمتلئ بالنعمة لنكون سفراء للعال