في حديقتنا زهرة ذبلت نقلتها الى مكان اخر وزرعت مكانها وردة اخرى شعرت بفرح لمجرد المحاولة.
١.الإيمان.الكل حولنا مؤمنين لكن السؤال بماذا تؤمن الملحد يُؤْمِن بعدم وجود اله لا ديني يُؤْمِن بوجود إله لكن لا يُؤْمِن بالأديان وهكذا الا أدري والوجودي والعدمي هناك فقط اله حي ومحب هذا الإله يحبك ويريدك ان تكون سعيد انا اتيت لتكون لكم حياة وحياة افضل الكل حولنا مؤمنين ولكن المشكلة بماذا تؤمن
ولكن بدون إيمان لا يمكن ارضاؤه، لانه يجب ان الذي ياتي الى الله يؤمن بأنه موجود، وأنه يجازي الذين يطلبونه.
٢.الغفران. اذا فقدت هذه الصفة فقدت السعادة إذا غفرتم للناس زلاتهم أنت تتمتع بالراحة وَذَا لم تغفر انت تعيس بينما الآخر الذي لم تغفر له يمكن يكون سعيد
«ولا تدينوا فلا تدانوا. لا تقضوا على احد فلا يقضى عليكم. اغفروا يغفر لكم.
و سقطت انت ظلما فوق اشواك الخيانة
وتجرعت جراح الغدر في يوم المهانه
انت في الحب تسامح ثم تغفر بأمانة
انت تصبر ثم تشفق وتمد اليد حبا بالأعانة
في المحبة....انت تفرح بجنون
في المحبة.....انت كل الرب تكون
٣.فكرة السعادة ربط فكرة السعادة بالحصول على الأشياء تريد ان تكون ناجح. تريد الحصول على المال تريد تمتلك أشياء كثيرة هذه كلها أهداف طبعاً ليس خطأ ان يكون لديك أهداف قد تجلب لك السعادة المؤقتة لكن ليس بينها هدف أن تكون سعيد افرحوا في الرب كل حين، واقول ايضا: افرحوا
٤.الثقة بالنفس والآخرين عندما تثق بنفسك دون مبالغة تثق بالآخرين وبالتالي تكون علاقات ناجحه تجلب لك السعادة في العلاقات والمقابلات في شرقنا الاوسط مبنية انا لا اثق في احد حتى يثبت العكس بينما في ثقافة الغرب انا اثق فيك الى ان تثبت العكس.
لذلك اطرحوا عنكم الكذب، وتكلموا بالصدق كل واحد مع قريبه، لاننا بعضنا اعضاء البعض.
٥.المقارنة وهذه الخطية تجلب لنا التعاسة انا أقارن نفسي بالآخرين لماذا هذا يركب سيارة حديثة وانا لا عنده بيت كبير وجميل وانا لا تلبس ماركات عالمية ونا وهكذا تجعلنا دائما اقل من الاخرين فنحن تعساء. ديفيد يونك شو وبلي كراهام.
لتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه، وهو ايضا الذي اتكا على صدره وقت العشاء، وقال:«يا سيد، من هو الذي يسلمك؟»
21فلما راى بطرس هذا، قال ليسوع:«يارب، وهذا ما له؟»
22قال له يسوع:«ان كنت اشاء انه يبقى حتى اجيء، فماذا لك؟ اتبعني انت!».
٦.طرق التفكير الخاطئة المعتقدات الخاطئة
مثل التكبير والمبالغة والفراسة والربط الغير منطقي. وكذلك معتقدات خاطئة مثل الوثنية والتدين الزائف والإيمان بالخرافات والتقاليد المورثة السلبية.
ولا تشاكلوا هذا الدهر، بل تغيروا عن شكلكم بتجديد اذهانكم، لتختبروا ما هي ارادة الله: الصالحة المرضية الكاملة.
٧.البساطة. تعقيد كل شيء حولك لا تعيش الحياة ببساطة ممكن تعيش بالماضي أو تحلم بمستقبل مثالي الماضي قد مضى والمستقبل لم تعشه لحد الان عش الحاضر بواقعية كتاب قوة الآن
Power of now
ولكنني أخاف انه كما خدعت الحية حواء بمكرها، هكذا تفسد اذهانكم عن البساطة التي في المسيح.
٨.التسرع. كل شي نريده بسرعة نعيش عصر السرعة باستعجال نريد بسرع تتزوج بسرعة تجمع مال كثير تشتري فيلا بسرعه توصل بسرعة. 57وفيما هم سائرون في الطريق قال له واحد: «يا سيد، اتبعك اينما تمضي».
58فقال له يسوع:«للثعالب اوجرة، ولطيور السماء اوكار، واما ابن الانسان فليس له اين يسند راسه»
٩.الأنانية. لا تفكر الى بنفسك تريد الناس أن يحبوك ان يعتنوا بك أن يهتموا بك دائما تسأل ماذا عني. قدموا بعضكم بعضا بالكرامة يوحنا 13:14
[14] فَإِنْ كُنْتُ، وَأَنَا السَّيِّدُ وَالْمُعَلِّمُ، قَدْ غَسَلْتُ أَقْدَامَكُمْ، فَعَلَيْكُمْ أَنْتُمْ أَيْضاً أَنْ يَغْسِلَ بَعْضُكُمْ أَقْدَامَ بَعْضٍ.
يوحنا 13:34-35
[34] وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَنَا أُعْطِيكُمْ: أَحِبُّوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً، كَمَا أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا، تُحِبُّونَ بَعْضُكُمْ. [35] بِهَذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تَلاَمِيذِي: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً».
١٠.السيطرة. تريد ان تسيطر على شريك حياتك على أصدقائك على على زملائك بالعمل وهذا ما قاد شعوبنا الى الدكتاتورية المقيتة وجعل الناس اما خاضعين للعبودية او يهربون بحثاً عن الحرية.
ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم وخسر نفسه.