“وَنَحنُ لَسنا كَمُوسَى الَّذِي كانَ يُغَطِّي وَجهَهُ بِلِثامٍ لِئَلّا يَرَى بَنُو إسرائِيلَ زَوالَ البَهاءِ. لَكِنَّ أذهانَهُمْ عَمِيَتْ. إذْ ما يَزالُ اللِّثامُ نَفسُهُ مَوضُوعاً إلَى يَومِنا هَذا عِندَما يَقرَأُونَ ما كَتَبَهُ مُوسَى. لَمْ يُرفَعْ هَذا اللِّثامُ بَعدُ، لِأنَّهُ لا يُرفَعُ إلّا بِالمَسِيحِ. لَكِنْ ما يَزالُ هُناكَ لِثامٌ فَوقَ أذهانِهِمْ إلَى هَذا اليَومِ كُلَّما قُرِئَتْ شَرِيعَةُ مُوسَى. وَكُلَّما رَجِعَ أحَدُهُمْ إلَى الرَّبِّ، يُرفَعُ اللِّثامُ. وَالرَّبُّ هُوَ الرُّوحُ. وَحَيثُ رُوحُ الرَّبِّ، هُناكَ حُرِّيَّةٌ. فَنَحنُ جَمِيعاً نَعكِسُ بَهاءَ الرَّبِّ بِوُجُوهٍ مَكشُوفَةٍ، فَنَتَغَيَّرَ باستِمرارٍ وَنُصبِحَ مِثلَهُ، آخِذِينَ بَهاءً مُتَزايِداً. وَهَذا التَغييرُ مِنَ الرَّبِّ، أيِ الرُّوحِ.”
الرِّسالَةُ الثّانِيَةُ إلَى كُورنثُوس 3:13-18 SAT
http://bible.com/195/2co.3.13-18.sat
لازال هناك لثام يعمي اذهان الكثيرين عن ان يروا خلاص المسيح. وضعة ابليس في نواميس
وفلسفات
واديان
وتعصب طائفي
وشهوات جسدية
وشهوات عالمية
لكن هناك رجاء في معرفة الرب.
يجب ان نتكلم عنة بجرأة اعظم.
كلما رجع احدهم للرب يرفع الثام عن ذهنه.
لان الرب يسوع هو الروح وحيث روح الرب هناك حرية.
حرية من الفلسفة العديمة الفائدة.
حرية من التدين الزائف.
حرية من التسلط والناموسية المقيتة.
حرية من التعصب الطائفي الذي مزق البشرية ،وجعلها تتقاتل بقيادة ابليس القتال منذ البدء.
حرية من شهوات الجسد والعيون لان الروح يقاوم الجسد.
حرية من كل مغريات العالم وتعظم المعيشة
هكذا بروح الله سنتغير ونعكس بهاء الرب ومجده بوجهة مكشوف زيل عنه كل لثام
فنتغير باستمرارالى تلك الصورة صورة الله الذي خلقنا بها.
هذا التغير يحدث عندما نسلم كل شيء بيده ليحل الروح القدس فينا
ليقدس حياتنا.
صلي معي.
اطلب الرب مادام يوجد ادعوه فهو قريب.
أطلبك من كل قلبي
حرمني من كل لثام ليرى الناس بهاء مجدك في حياتي.
يا روح الله غيرني اكثر فاكثر
لاصبح مثلك.
اعكس مجدك.