من يدحرج لنا الحجر؟
وكُنَّ يَقُلنَ فيما بَينَهُنَّ: «مَنْ يُدَحرِجُ لنا الحَجَرَ عن بابِ القَبرِ؟».
فتطَلَّعنَ ورأينَ أنَّ الحَجَرَ قد دُحرِجَ! لأنَّهُ كانَ عظيمًا جِدًّا. (مَرقُسَ 16:3, 4 AVDDV)
لو لم يصلب ويموت ويدفن ويقوم يسوع المسيح.
فمن يدحرج لنا حجر الخطية الساكنة في أجسادنا ؟
من ينقذنا من جسد هذا الموت؟
من ينتشلنا من ظلمة هذا العالم الفاسد؟
لكن الحجر قد دحرج.
نعم لقد قام المسيح وانتصر على اخر عدو هو الموت.
دحرج الحجر برغم انه كان عظيما جداً.
لذااصبح لنا رجاء،لان ابن الله قام من بين الأموات واعطانا حياة وحياة أبدية
شكراً يا يسوع بقيامتك صار لي حياة.
قهرت الموت واليأس وصار لي رجاء.
غفرت ذنبي أعددت لي طريقا للنقاء.
أحببتني للمنتهى فزاد شوقي للقاء.
جددت ذهني فعرفت أنني في دار الفناء.
وعرفتني ان هذه الدنيا سراب وشقاء.
كل ما فيها شهوات"وزيف وعناء.
ضمدت جروحي شفيتني حررتني
لك شكر قلبي والثناء.
آمين
الجمعة، مارس 29، 2013
الأحد، مارس 03، 2013
مؤمن انت ام متدين؟
المتدين شخص رسم لنفسه شخصية تميزها الكبرياء.
مستقل عن الله لا يشعر انه في احتياج الى الله بل ان أعماله تؤهله للحصول على كل ما يريد من الله.
يصلي ويصوم ويعطي لكن ليس من القلب للرب بل للناس ليمدح.
لا يستشير الله فيما يفعل بل منقاد برغباته وشهواته.
يبحث عن اخطاء المؤمنين والخدام ويكون لهم بالمرصاد.
دائما عنده أقنعة لكل مكان ولكل ضرف قناع للكنيسة وقناع للبيت واخر للشارع والأصدقاء. ووو.
والمؤمن يشبه ويسعى دائما ليتعلم من الوديع والمتواضع القلب يسوع المسيح.
يعبد الرب بالروح والحق ولا يرائي.
شبعان ومرتوي من محضر الله.
يؤثر ولا يتأثر بالعالم الفاسد.
واثق ان الرب يسمع ويستجيب لا سؤل قلبه.
متعته في ان يكون في محضر الله ويطلب مثل داود.
واحِدَةً سألتُ مِنَ الرَّبِّ وإيّاها ألتَمِسُ: أنْ أسكُنَ في بَيتِ الرَّبِّ كُلَّ أيّامِ حَياتي، لكَيْ أنظُرَ إلَى جَمالِ الرَّبِّ، وأتَفَرَّسَ في هيكلِهِ. (المَزاميرُ 27:4 )
مستقل عن الله لا يشعر انه في احتياج الى الله بل ان أعماله تؤهله للحصول على كل ما يريد من الله.
يصلي ويصوم ويعطي لكن ليس من القلب للرب بل للناس ليمدح.
لا يستشير الله فيما يفعل بل منقاد برغباته وشهواته.
يبحث عن اخطاء المؤمنين والخدام ويكون لهم بالمرصاد.
دائما عنده أقنعة لكل مكان ولكل ضرف قناع للكنيسة وقناع للبيت واخر للشارع والأصدقاء. ووو.
والمؤمن يشبه ويسعى دائما ليتعلم من الوديع والمتواضع القلب يسوع المسيح.
يعبد الرب بالروح والحق ولا يرائي.
شبعان ومرتوي من محضر الله.
يؤثر ولا يتأثر بالعالم الفاسد.
واثق ان الرب يسمع ويستجيب لا سؤل قلبه.
متعته في ان يكون في محضر الله ويطلب مثل داود.
واحِدَةً سألتُ مِنَ الرَّبِّ وإيّاها ألتَمِسُ: أنْ أسكُنَ في بَيتِ الرَّبِّ كُلَّ أيّامِ حَياتي، لكَيْ أنظُرَ إلَى جَمالِ الرَّبِّ، وأتَفَرَّسَ في هيكلِهِ. (المَزاميرُ 27:4 )
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)