الاثنين، يوليو 30، 2012
الاثنين، يوليو 23، 2012
مذهبة لسالم عندما حل في قلبه السلام من رئيس السلام
مذهبة لسالم عندما حل في قلبه السلام من رئيس السلام
الرب خلاصي وقوتي لذا انا مطمئن ولا اخاف شرا
انتشلني من ظلمة هذا العالم ليجلسني في نور محبته
تبتهج روحي بإله خلاصي فترنم له وتسبحه
امجدك يا رب قوتي ونشيدي لأنك صنعت بي عجبا
افتقدتني وأنا جالس في الظلمة وظلال الموت
لا استحق
فأجلستني مع اشراف شعبك
سقيتني مياها من ينابيع الخلاص
تقودني دوما الى مراعيك الخضر فافرح بك
في ضيقي يدك الحارسة تمسك يميني تقودني
حولت حزني فرحا
وألمي شفاء
وشوقي لقاء
وبكائي ترانيم السماء
ايها الاله ما اعظمك ما امجدك ما اروعك
فيك اماني سلامي فيك
كل الحياة
ما روع اليوم الذي صار فيه اللقاء
صرت لي مرشدا مخلصا معلما
اله قديرا ابا ابديا رئيس السلام
انرت لي دربي
جددت ذهني
سكنت قلبي
اسكرتني بحبك اشركتني بمجدك
عرفتني بشخصك
صرت صديقي في طريقي
فصارت لي حياة
Share this:
الخميس، يوليو 12، 2012
تعالوا ننشد نشيد الحرية!!
تعالوا ننشد نشيد الحرية!!
فاعلموا، أيها الإخوة، أنه بيسوع تبشرون بغفران الخطايا ، وبواسطته يتحرر كل من يؤمن، من كل خطيئة لم يمكن لشريعة موسى أن تحرركم منها. (Acts 13:39)
ايها الاخوة
والأخوات اعلموا انه لا حرية من عبودية الخطية الى بالأيمان بيسوع المسيح.
لاشريعة موسى ولاكل
الشرائع الموجودة تستطيع ان تنال بها غفران الخطايا .
الايمان به وباسمه
فقط نتحرر من سلطان الخطية ومن خلفها اجناد الشر الروحية وبهذا شهد جميع الانبياء
وجميع المخلصين عبر كل العصور.
له يشهد جميع الأنبياء أن كل من يؤمن به ينال باسمه غفران الخطايا. (Acts 10:43)
الخطية عندما تتسلط على انسان تفقده السعادة
والقيمة الانسانية فتجعله يتخبط باحثا عن الراحة لنفسه في شرائع وديانات وفلسفات
وسلوكيات ادمانية تستعبده اكثر فاكثر.
شرائع سماويه ووضعية اعطيت للناس لتعطيهم
الراحة والسعادة لكنها ليس النعمة والحق.
لأن الشريعة أعطيت على يد موسى، أما النعمة والحق فقد تواجدا بيسوع المسيح. (John 1:17)
دعوة
لكل المقيدين بربط السلوكيات الادمانية والمستعبدين بالخطايا لا تبحثوا عن الحرية
والسعادة الحقيقية بعيدة عن مانح الغفران يسوع المسيح
تعال
اليه وقل:
فمن أجل اسمك أيها الرب اصفح عن إثمي فإنه عظيم. (Psalms 25:11)احتاج
ان اعرفك واتبعك كل الايام لتريني خلاصك واتمتع بالحرية والاطلاق من عبودية ابليس
وسلطان الخطية.حررني لأنشد نشيد الحرية.
باسمك يامانح الغفران اصلي
آمين
الثلاثاء، يوليو 10، 2012
الخميس، يوليو 05، 2012
انفض غبار ارافضين عن قدمك
فخاطبهم بولس وبرنابا بجرأة قائلين: «كان يجب أن نبلغكم أنتم أولا كلمة الله، ولكنكم رفضتموها فأظهرتم أنكم لا تستحقون الحياة الأبدية. وها نحن نتوجه إلى غير اليهود! (Acts 13:46)
تعلمنا كلمة الله ماذا نفعل عندما يرفض البعض رسالة المحبة لخلاص النفوس.ويظهرون
عدم اهتمامهم بمصيرهم الابدي.
ان لا نحبط ونواصل اعلان الحق للذين هم مستعدين لقبول الخلاص
للأسف هناك الكثيرين لديهم الانجيل ويحملون اسم المسيح لكنهم يرفضون رسالة
الخلاص ويهتمون بأمور كثيرة تشغلهم عن اهم قرار يتعلق بمصيرهم الابدي
مثلما حدث مع بولس وبرنابا يعلنون كلمة الله بجرأة لليهود والوثنين يرفضها
البعض ويقبلها البعض الآخر
المدن الذي ترفض النعمة الغنية ينفضون غبار عن اقدامهم
(فنفضا عليهم غبار أقدامهما وتوجها إلى مدينة إيقونية. (Acts 13:51)
عاملين بوصية الرب يسوع المسيح:
وإن كان أحد لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم في بيت أو مدينة، فاخرجوا من هناك، وانفضوا الغبار عن أقدامكم. (Matthew 10:14)
لكن كلمة الرب كانت تنتشر بقوة الروح القدس.
اذن لا نضيع الوقت والجهد مع ناس مسيحيين وغير مسيحيين يرفضون رسالة
الخلاص ولا يظهرون أي استعداد لتقرير مصيرهم الابدي.
وانت تعلن رسالة الخلاص ابحث وركز على الذين يقبلون بشوق ,تلمذهم ,ودربهم وأرسلهم
هؤلاء يأتون بثمر ويدوم الثمر
يا معلمي الصالح علمني ودربني وأيدني بروحك القدوس
وأرسلني للحقول المبيضة لكي اعلن
خلاصك للجميع الناس
ساعدني لأتلمذ المستعدين لقبول خلاصك
اظهر ثمر ومواهب روحك القدوس في لأنتج ثمرا لملكوتك ويدوم الثمر
آمين
الاثنين، يوليو 02، 2012
لا تخافوا من المؤمنين من خلفيات غير مسيحية...
ولما جاء شاول الى اورشليم حاول ان يلتصق بالتلاميذ. وكان الجميع يخافونه غير مصدقين انه تلميذ. (Acts 9:26)
للأسف هذا كثيرا ما يحصل مع المؤمنين من خلفيات غير مسيحية.
وتخيلوا معي مقدار الالم الذي يعاني من هذا الشخص ,
فقد جاء من وسط رفضه بسبب ايمانه
وهو في شوق لتعوضه الكنيسة بالمحبة والشركة الحميمة,
لكنه يصدم من بعض الذين لا يصدقونه.
لا بل يخافونه ويتقاولون في ما بينهم.
انه مدسوس ,مخابرات ,امن الدولة!!
يريد ان يؤذينا بإفشاء اسرار الكنيسة وكان الكنيسة منظمة سرية يجب عدم اختراقها.
ولكن سرعان ما يخزي ايمان هذا الشخص مسيحيتهم الزائفة,
وبالمقابل فقد اعد الرب لمثل هذا المؤمن اخوة رائعين محبين يفتحون له قلوبهم وبيوتهم ولا يقصرون في البذل والعطاء من وقتهم ومن جيوبهم ومن كل جهدهم موفرين له الحماية والإرشاد والتلمذة ويساهمون في تثبيت ايمانه .
هؤلاء هم ابناء الملكوت الحقيقين.
وهم الكنيسة الذي اسسها الرب على ايمانهم.
اشكرك يا رب من اجل كل اخ وأخت في كنيستك المجيدة الذين يحتضنون المؤمنين الجدد من الخلفيات غير المسيحية.
اشكرك من اجل قلوبهم الملآنة بالأيمان والمحبة الباذله
ليتك تباركهم ,وتوسع تخومهم, وتكون يدك معهم ,ومن الشر تحفضهم.
باسم يسوع المسيح...آمين
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)